على الحلوه والمره معاه حقيقة ثابتة داخل كل أهلاوي منذ الصغر وما أشبه الليلة بالبارحه مع أختلاف الظروف ف عدم حضور الجماهير أتذكر كيف كانت جماهير الأهلي مرارآ وتكرارآ السند الأول للنادي وقت محنه ما أسبه الليله بالبارحه عند تعثر الأهلي ف منتصف عام ٢٠٠٣ وتوالت الهزائم والتعادلات سجل وقتها أعلى حضور…
اقرأ أكثر...